ساتل أبحاث الغلاف الجوي العلوي
 | |
| المشغل | NASA |
|---|---|
| المتعهدون الرئيسيون | لوكهيد مارتن |
| نوع المهمة | رصد الأرض |
| قمر | الأرض |
| تاريخ ولوج المدار | 1991-09-15 |
| تاريخ الاقلاع | 1991-09-12, 23:11:04 UTC |
| الصاروخ الحامل | Space Shuttle Discovery |
| موقع الإطلاق | Kennedy Space Center Launch Complex 39A |
| مدة المهمة | 14 years, 91 days |
| COSPAR ID | 1991-063B |
| صفحة الإنترنت | http://umpgal.gsfc.nasa.gov/ |
| الكتلة | 5,900 كج |
| الطاقة | 1600.0 W |
| البطاريات | 3 x 50 A-hour batteries |
| العناصر المدارية | |
| المحور شبه الرئيسي | 600 km |
| اختلاف المركز | 0° |
| زاوية ميلان | 56.97999954223633° |
| قبا | 575.0 km |
| Periapsis | 574.0 km |
| الدورة المدارية | 95.9 minutes |
إن قمر أبحاث الغلاف الجوي العلوي ويطلق عليه ( UARS ) هو المرصد المداري الذي كانت مهمته دراسة الغلاف الجوي للأرض، وخاصة طبقة الأوزون الواقية. تم إطلاق القمر الصناعي الذى يزن 5900 كجم من مكوك الفضاء ديسكفري خلال بعثة STS - 48 في سبتمبر 1991. UARS دخل المدار في 15 سبتمبر 1991 على ارتفاع 600 كم ، مع الميل المداري الذى يقدر 57 درجة.
كانت مدة المهمة الأصلية ثلاث سنوات فقط، ولكن في حزيران 2005 ، بعد 14 عاما من إطلاق القمر الصناعي، فإن ستة من عشر من معداته كانت لا تزال قيد التشغيل.وقد خفضت ادارة الرئيس جورج بوش تمويل مشاريع علم الأرض ، ولكن المخاوف التي زادت حول إستنفاد طبقة الأوزون في المجتمع العلمي أسهمت في جدل حول إمتداد عمل يارس [1] و أوقفت عمليات UARS في عام 2005, وأجريت التخفيضات النهائية في المدار وخفض الإحتراق ، يليه تعليقات التخميل من نظم القمر الصناعي , في أوائل ديسمبر 2005.و في 26 أكتوبر ، 2010 ، أجرت محطة الفضاء الدولية مناورة لتجنب الإصطدام بالحطام ولإرتباط ياريس بالتزامن مع ياريس.[2]
المراجع
- ^ جورج هنري Lambright، 2005. ناسا والبيئة : حالة إستنفاذ الأوزون, "الجدل حول UARS "ع 43f.
- ^ "Orbital Debris Quarterly News" (PDF). 15 (3). NASA Orbital Debris Program Office. July 2011: 2. Retrieved 2011-09-22.
{{cite journal}}: Cite journal requires|journal=(help)
قراءات إضافية
- Goddard Space Flight Center (1987). "UARS Project Data Book: The UARS Instruments" (.PDF). NASA. Retrieved on 22 September 2011.